- على الإنسان أن يكون مخلصًا لله تعالى في سرّه وجهره.
- الإنسان المخلص تظهر فضيلته ومحاسنه للإخوان.
- الموحّد الدّيّان يستطيع جلاء الحقّ من الباطل في كلّ زمان.
- من أراد دوام نعمة الله عليه فليكرم إخوانه ويحفظ لسانه ويصون عرضه.
- من ينطق لسانه بخلاف ما في قلبه فإنّه نفس الشّرك بالله تعالى.
- درهم عمل خير من قنطار علم.
- درهم تقوى خير من قنطار عمل.
- لحظة مراقبة لله تعالى خير من قنطار تقوى.
- المال القليل الّذي يصرف لوجه الله تعالى خير من المال الكثير الّذي يصرف للجاه والسّمعة.
- العمل الحسن يعود على صاحبه بالأجر العظيم والشّرف الكبير.
- ما يُعمل لله فهو الباقي وما يُعمل لغير الله فهو الفاني.
- لا يسعد الإنسان إلّا إذا بقي اسم الله على لسانه.
- لا يبقى للمرء إلّا عمله الصّالح وخُلقه الحسن.
- السّخاء هو أن يجود الإنسان بما عنده لوجه الله تعالى.
- الإسراف إنفاق المال طلبًا لجاه ورئاسة.
- إذا أراد الله للإنسان امتحانًا أنعم عليه بخيرات الدّنيا، فإن أغرته وأنسته دينه وربّه كان من الخاسرين، وإن ثبتت أقدامه وقوّة محبّته لله كان من الفائزين..
قِرَاءَاتٌ فِيْ كِتَابِ “أَعَاصِيْر دِمَشْقَ”
مُؤلِّفُ هذا الكتاب هو أَحدُ كِبارِ ضُبَّاط الجيش السُّوري خلال سنوات الأَربعينَ والخمسينَ من القرنِ الماضي وهو أَحدُ كبار مُخَطِّطِي